بسم الله الرحمن الرحيم
أسرة الدفعة (19) بكالوريوس
علوم إدارية المجموعة (ب)
فكرة تأسيس الأسرة وبعض
انجازاتها
فكرة تأسيس الأسرة :ـ
تأسست في يوم 2010/7/25
الأسرة : جسم اجتماعي
معرفي يقوم بدور توعى وترابط وتعزيز العلاقات بين الأسر والروابط والطلاب، هو فكرة قصد منه تقديم يد العون والمساعدة لطلاب الدفعة المشتركين فيه،تمكينا منا لحل الكثير من المشاكل الاجتماعية والصحية للمنتمي لهذه الأسرة
وقامت الأسرة على أعمدة أساسية متمثلة في أهدافها ، التي نسعى بكل جهد ونشاط إلى تحقيقها ، والأهداف هي :ـ
خلق جوي أسرى بين الطلاب وأعضاء هيئة التدريس بالكلية
خلق علاقات بين الجمعيات والروابط والأسر والموسوسات المهتمة بالعمل الادارى
أقامة الندوات والمحاضرات العلمية والثقافية.
المشاركة في جميع الاحتفالات والمناسبات الخاصة فى الكلية.
أحياء المهارات العقلية للطلاب وتشجيعها.
الاهتمام بالنواحي الاكأديمية والثقافية والرياضية
والاجتماعية.
تثقيف الطالب أكاديميا بواسطة أقامة الرحلات العلمية
نشر ثقافة الكلية بالمشاركة مع اسر وروابط وموسسات خارج الكلية
أنشاء برامج تدريبية فى مختلف التخصصات.
الحالات التي تقوم الأسرة بالمساهمة والدفع فيها
حالات الأمراض الخفيفة
حالات الأمراض المزمنة المستديمة
حالات الحوادث
حالات رسوم الامتحانات .
وفاة الوالد أو الوالدة أو احد الأخوان والأخوات .
والزواج
واى شي أخر ترى الأسرة ، الضرورة فى المشاركة فيه
أعضاء المكتب التنفيزى
تتكون الأسرة من الجمعية العمومية المكونة من طلاب الدفعة النظاميون
والمسجلين بالكلية واللجنة التنفيزية والطلاب المنتخبون من الجمعية العمومية انتخابا مباشرة
كيف نشأة داخل الكلية وظهرت:ـ
في بداية الأمر كانت فكرة نشأتها من مجموعة من طلاب الدفعة ، الذين كانو يفتقدون روح التواصل بين زملائهم ، فكان ذلك دافعا قويا لهم ، من الاجتهاد في أنشاء أسرة تجمع شمل الدفعة وتربط الطلبة مع بعضهم البعض ، فكان ذالك في السمستر الثاني ، وبعد هذا الأمر مباشرة ، تم إخطار طلاب الدفعة بالأمر ، ولقي الاستحسان والقبول من الجميع ، وتم بعد ذلك تكوين المكتب التنفيذي، من طلاب الدفعة ، ومن هنا انطلقت الأسرة ، في تنفيذ أهدافها ، التي قامت من اجلها ، وتنفيذ لوائحها الداخلية ، ولكي تظهر الأسرة داخل الكلية ، قامت بعمل بورت خاص بالأسرة من اجل تصميم مجلة شهرية تشمل كافة المواضيع المتعلقة بالكلية ومواضيع أخرى ، وبعد ذلك وبحمد الله وتوفيقه تم توسيع النطاق الثقافي من بورت واحد إلى خمسة بورطات وهذا بفضل نشاط الطلاب ،ولقد نجحنا في ذلك ، وأيضا قمنا بعمل إفطار جماعي في رمضان، وكانت هنالك مساهمات فعالة ، في توفير كيس الصائم ، يوزع للطلاب الذين ، يسكنوا داخلي ، وهذا من اجل الترابط والمشاركة ، وبعدها انتقلنا مباشرة في تجهيز للأمر وللحلم الزى كان يراودنا ، وكنا نأمل في تحقيقه ، والنجاح فيه ، وهو استقبال الدفعة (20) ، استقبالا يليق بمقامهم ، ولقد عمل أعضاء الأسرة بكل جهد ونشاط من اجل أنجاح هذا الأمر ، ولقد تم بحمد الله وشكرا كان يشمل الاستقبال العديد من البرامج العلمية والترفيهية والصحية والتوعية المختلفة ، وكل هذا لقد تمثل في معرض خاص بالأسرة ، كان يشمل ستة فروع أساسية ، ومنها ، معرض الدفاع المدني ، ومعرض شركة التامين ، ومعرض التراث السوداني ، ومعرض مكافحة الايدز ، ومعرض الهلال الأحمر ، والمعرض الالكتروني الذي أشتمل على برامج تعريفية بالأسرة، وايضا عن تعريف الطلاب الجدد بتاريخ ونشأت الكلية ، ومشروع ترفيع الكلية إلى جامعة ، وكثير من البرامج المختلفة ،وكان هنالك برامج مصاحبة للمعرض متمثلة في مشاركة الجهات التبرعية ، بنك الدم ، الذي لقي القبول من الطلبة ، في مد يد العون ، والتبرع بدمائهم ، وايضاء برامج ثقافية ترفهيه ، وبرنامج ترسيخ التراث السوداني متمثل في فرقة أبناء الشرق ، وأخيرا كان برنامج تعريف الطلاب بالبيئة الجامعية ، وطريقة الدراسة ،الجامعية واختلافها ما بين المراحل السابقة، وقام بافتتاحه د. إبراهيم ، د: عمر احمد عبد الكريم ، ا: عثمان محمد البشير ، ونخبة من الضيوف الكرام ، وقد زار المعرض بروفسور عصام البوشى ، وحرمه ، سلمى ، وقد اشادو بمجهود الطلاب المبذول ،وبعدها مباشرة انتقلنا لمساعده طلاب الدفعة ، وكانت هذه المساعدة متمثلة في تخفيض سعر جميع الشينات بسعر 50% ، وهذه من أهداف الأسرة الذي ذكرناها سابقا ، وذلك تيسيرا لهم ، وسوف يظل هذا الأمر ثابت بأذن الله ، وايضا لدينا عمل في الجامع الخاص بالكلية مثل إحضار كتب دينية ، وغيرها وقد أحضرنا جزء منها ، ولاكن لم يسعنا الوقت لإكمال خططنا في هذا الجانب، ولاكن بأذن الله سنكملها في الايام القادمة ، وأشياء أخرى كثيرة ، وذالك من اجل تحقيق شعارها !!!(قامت قوية وستظل قوية) مع فايق الاحترام والتقدير .